#298: عزائي الوحيد

وليكن عزائي الوحيد حين أتذكرك وأشتاق إليك هو أنني قد أحببتُكَ حقًا، وتمنيتُ أن تظل طُرقنا تتلاقى لفتراتٍ أطول. وحينما يحدثُني شخصٌ غريبٌ عنك، فأقول له: "نعم، لقد أحببته كثيرًا.."

Comments

Popular posts from this blog

#239 - عن حُبي لَكَ

#181: What's wrong with you people?

#260: الخوف بيوجه للطمأنينة